المُلخّص
تعمد الدّراسة إلى قراءة البنيّة السرديّة في رواية " جنوبي" عند الروائي الأردني رمضان الرواشدة، والكشف عن عناصر البناء السردي، وأبرز مكوناته التي وظّفها الروائي؟
وللوصول إلى ذلك اتّبعتْ الدّراسة المنهجَ التحليلي. وقد جاءتْ الدّراسةُ في مقدمة تناولت به الحديث عن العمل الروائي، وهدف الدّراسة وأسئلتها، والدراسات السابقة، ومنهج الدراسة وأهميتها. وتأسيس قدّم نبذةً عن حياة الروائي، وروايته "جنوبي"، وأربعة محاور؛ فقد تناول المحور الأول: العتبات النصية؛ العنوان، والإهداء وصفحة الغلاف الرابعة. وغطى المحور الثاني: بنية الزمن مـن حيـث: الترتيـب الزمني، والمدة الزمنية، والاسترجاع والاستباق. وبنية المكان وتضمنت فـضاء الأمكنـة المغلقـة كالبيت والسجن، وفضاء الأمكنة المفتوحة كالجامعة، ومدينة عمان بكونها فـضاء الملاذ والمواطنة ونسيج الشخصية العمانية، ومدينة إربد كونها مدينة الحلم. وتضمن المحور الثالث الشخصية الروائية. واختصّ المحور الرابع: بالراوي والهوية السردية، وانتهت بخاتمة وذيلّت بإيجاز لأهم النتائج.
الكلمات المفتاحية: البنيّة السرديّة، الهويّة الذاتيّة، رواية، جنوبي.
المُلخّص
تعمد الدّراسة إلى قراءة البنيّة السرديّة في رواية " جنوبي" عند الروائي الأردني رمضان الرواشدة، والكشف عن عناصر البناء السردي، وأبرز مكوناته التي وظّفها الروائي؟
وللوصول إلى ذلك اتّبعتْ الدّراسة المنهجَ التحليلي. وقد جاءتْ الدّراسةُ في مقدمة تناولت به الحديث عن العمل الروائي، وهدف الدّراسة وأسئلتها، والدراسات السابقة، ومنهج الدراسة وأهميتها. وتأسيس قدّم نبذةً عن حياة الروائي، وروايته "جنوبي"، وأربعة محاور؛ فقد تناول المحور الأول: العتبات النصية؛ العنوان، والإهداء وصفحة الغلاف الرابعة. وغطى المحور الثاني: بنية الزمن مـن حيـث: الترتيـب الزمني، والمدة الزمنية، والاسترجاع والاستباق. وبنية المكان وتضمنت فـضاء الأمكنـة المغلقـة كالبيت والسجن، وفضاء الأمكنة المفتوحة كالجامعة، ومدينة عمان بكونها فـضاء الملاذ والمواطنة ونسيج الشخصية العمانية، ومدينة إربد كونها مدينة الحلم. وتضمن المحور الثالث الشخصية الروائية. واختصّ المحور الرابع: بالراوي والهوية السردية، وانتهت بخاتمة وذيلّت بإيجاز لأهم النتائج.
الكلمات المفتاحية: البنيّة السرديّة، الهويّة الذاتيّة، رواية، جنوبي.