هدفت هذه الدراسة إلى معرفة أثر برامج تدريبية باستخدام أساليب مختلفة لتنمية القوة على بعض القدرات الحركية والمهارية والمتغيرات الفسيولوجية لدى اللاعبين الناشئين في الكاراتيه والجمناستك. استخدم الباحث المنهج شبه التجريبي على (42) من لاعبي الكاراتيه والجمناستك الناشئين بمتوسط عمر (15) سنة تم تقسيمهم إلى (3) مجموعات تكونت كل مجموعة من (14) لاعباً بحيث كانت المجموعة الأولى ضابطة طبقت أسلوب التدريب التقليدي في حين تم تطبيق أسلوب التدريب المركب (Complex training) وأسلوب تدريب المجموعات المتعددة (Multi-set training) على المجموعتين الأخريين. وتكونت أدوات الدراسة من مجموعة من الاختبارات الفسيولوجية والقدرات الحركية والاختبارات المهارية. واستخدم الباحث اختبار (ت) للأزواج المستقلة لتحديد التكافؤ في القياسات القبلية والبعدية بين المجموعات، واختبار (ت) للأزواج المرتبطة لتحديد الفروق بين القياس القبلي والبعدي والنسبة المئوية للتغير، وتحليل التباين الاحادي لقياس دلالة الفروق بين المتوسطات الحسابية للبيانات الخاصة بالمجموعات في الاختبارات البعدية. وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج منها أن التدريب المركب كان له التأثير الايجابي الأكبر على القدرات التوافقية على مستوى الدلالة (α ≤ 0.05)، وأن أسلوب المجموعات المتعددة أظهر تحسناً في القدرات البدنية ،في حين لم تظهر البرامج التدريبية تأثير واضح على عنصر المرونة ، وأظهرت النتائج وجود تحسن في القدرات المهارية وأن للبرنامج المركب تأثير ايجابي على القدرات المهارية الخاصة برياضة الكاراتيه على مستوى الدلالة (α ≤ 0.05)، فيما أظهر أسلوب المجموعات المتعددة تحسن ملحوظ في المهارات الخاصة برياضة الجمناستك ، وأشارت الدراسة إلى تحسن في المتغيرات الفسيولوجية على مستوى الدلالة (α ≤ 0.05) حيث تبيّن وجود تأثير ايجابي للتدريب المركب في تحسين القدرة اللاأكسجينية وأظهر أسلوب المجموعات المتعددة تحسن في السعة اللاأكسجينية بشكل أكبر من باقي البرامج التدريبية مع وجود دور أقل للبرنامج التقليدي في تحسن هذه المتغيرات، وكذلك الأساليب المختلفة أظهرت فروق دالة احصائياً في مستوى أنزيم (CPK) وأنزيم (LDH)، مع عدم وجود فروق دالة احصائياً في القياسات القبلية والبعدية الخاصة بهرمون التستوستيرون (T) في رياضة الجمناستك، وتحسن طفيف في معدلات الهرمون في رياضة الكاراتيه وخاصة أسلوب التدريب المركب. وأشارت النتائج إلى وجود فروق ذات دلالة احصائية على مستوى الدلالة (α ≤ 0.05) بين البرامج التدريبية المختلفة حيث جاءت النتائج لصالح التدريب المركب في القدرات التوافقية والركلة الدائرية في الكاراتيه والقدرة اللاأكسجينية ولصالح المجموعات المتعددة في القدرات البدنية والدحرجة الأمامية الطائرة والسعة اللاأكسجينية مع عدم وجود فروق ذات دلالة اخصائية بين الأساليب المختلفة في متغيرات (المرونة، CPK، LDH، التستوستيرون T)، فيما وأوصت الدراسة باستخدام نفس الاجراءات والمتغيرات المتبعة في تنمية القوة في رياضتي الكاراتيه والجمناستك على فئات عمرية مختلفة وعدد أفراد أكبر من عدد عينة الدراسة وفي رياضات أخرى مع الاهتمام بمتغير الجنس في دراسات أخرى مشابهة لهذه الدراسة.
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة أثر برامج تدريبية باستخدام أساليب مختلفة لتنمية القوة على بعض القدرات الحركية والمهارية والمتغيرات الفسيولوجية لدى اللاعبين الناشئين في الكاراتيه والجمناستك. استخدم الباحث المنهج شبه التجريبي على (42) من لاعبي الكاراتيه والجمناستك الناشئين بمتوسط عمر (15) سنة تم تقسيمهم إلى (3) مجموعات تكونت كل مجموعة من (14) لاعباً بحيث كانت المجموعة الأولى ضابطة طبقت أسلوب التدريب التقليدي في حين تم تطبيق أسلوب التدريب المركب (Complex training) وأسلوب تدريب المجموعات المتعددة (Multi-set training) على المجموعتين الأخريين. وتكونت أدوات الدراسة من مجموعة من الاختبارات الفسيولوجية والقدرات الحركية والاختبارات المهارية. واستخدم الباحث اختبار (ت) للأزواج المستقلة لتحديد التكافؤ في القياسات القبلية والبعدية بين المجموعات، واختبار (ت) للأزواج المرتبطة لتحديد الفروق بين القياس القبلي والبعدي والنسبة المئوية للتغير، وتحليل التباين الاحادي لقياس دلالة الفروق بين المتوسطات الحسابية للبيانات الخاصة بالمجموعات في الاختبارات البعدية. وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج منها أن التدريب المركب كان له التأثير الايجابي الأكبر على القدرات التوافقية على مستوى الدلالة (α ≤ 0.05)، وأن أسلوب المجموعات المتعددة أظهر تحسناً في القدرات البدنية ،في حين لم تظهر البرامج التدريبية تأثير واضح على عنصر المرونة ، وأظهرت النتائج وجود تحسن في القدرات المهارية وأن للبرنامج المركب تأثير ايجابي على القدرات المهارية الخاصة برياضة الكاراتيه على مستوى الدلالة (α ≤ 0.05)، فيما أظهر أسلوب المجموعات المتعددة تحسن ملحوظ في المهارات الخاصة برياضة الجمناستك ، وأشارت الدراسة إلى تحسن في المتغيرات الفسيولوجية على مستوى الدلالة (α ≤ 0.05) حيث تبيّن وجود تأثير ايجابي للتدريب المركب في تحسين القدرة اللاأكسجينية وأظهر أسلوب المجموعات المتعددة تحسن في السعة اللاأكسجينية بشكل أكبر من باقي البرامج التدريبية مع وجود دور أقل للبرنامج التقليدي في تحسن هذه المتغيرات، وكذلك الأساليب المختلفة أظهرت فروق دالة احصائياً في مستوى أنزيم (CPK) وأنزيم (LDH)، مع عدم وجود فروق دالة احصائياً في القياسات القبلية والبعدية الخاصة بهرمون التستوستيرون (T) في رياضة الجمناستك، وتحسن طفيف في معدلات الهرمون في رياضة الكاراتيه وخاصة أسلوب التدريب المركب. وأشارت النتائج إلى وجود فروق ذات دلالة احصائية على مستوى الدلالة (α ≤ 0.05) بين البرامج التدريبية المختلفة حيث جاءت النتائج لصالح التدريب المركب في القدرات التوافقية والركلة الدائرية في الكاراتيه والقدرة اللاأكسجينية ولصالح المجموعات المتعددة في القدرات البدنية والدحرجة الأمامية الطائرة والسعة اللاأكسجينية مع عدم وجود فروق ذات دلالة اخصائية بين الأساليب المختلفة في متغيرات (المرونة، CPK، LDH، التستوستيرون T)، فيما وأوصت الدراسة باستخدام نفس الاجراءات والمتغيرات المتبعة في تنمية القوة في رياضتي الكاراتيه والجمناستك على فئات عمرية مختلفة وعدد أفراد أكبر من عدد عينة الدراسة وفي رياضات أخرى مع الاهتمام بمتغير الجنس في دراسات أخرى مشابهة لهذه الدراسة.
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة أثر برامج تدريبية باستخدام أساليب مختلفة لتنمية القوة على بعض القدرات الحركية والمهارية والمتغيرات الفسيولوجية لدى اللاعبين الناشئين في الكاراتيه والجمناستك. استخدم الباحث المنهج شبه التجريبي على (42) من لاعبي الكاراتيه والجمناستك الناشئين بمتوسط عمر (15) سنة تم تقسيمهم إلى (3) مجموعات تكونت كل مجموعة من (14) لاعباً بحيث كانت المجموعة الأولى ضابطة طبقت أسلوب التدريب التقليدي في حين تم تطبيق أسلوب التدريب المركب (Complex training) وأسلوب تدريب المجموعات المتعددة (Multi-set training) على المجموعتين الأخريين. وتكونت أدوات الدراسة من مجموعة من الاختبارات الفسيولوجية والقدرات الحركية والاختبارات المهارية. واستخدم الباحث اختبار (ت) للأزواج المستقلة لتحديد التكافؤ في القياسات القبلية والبعدية بين المجموعات، واختبار (ت) للأزواج المرتبطة لتحديد الفروق بين القياس القبلي والبعدي والنسبة المئوية للتغير، وتحليل التباين الاحادي لقياس دلالة الفروق بين المتوسطات الحسابية للبيانات الخاصة بالمجموعات في الاختبارات البعدية. وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج منها أن التدريب المركب كان له التأثير الايجابي الأكبر على القدرات التوافقية على مستوى الدلالة (α ≤ 0.05)، وأن أسلوب المجموعات المتعددة أظهر تحسناً في القدرات البدنية ،في حين لم تظهر البرامج التدريبية تأثير واضح على عنصر المرونة ، وأظهرت النتائج وجود تحسن في القدرات المهارية وأن للبرنامج المركب تأثير ايجابي على القدرات المهارية الخاصة برياضة الكاراتيه على مستوى الدلالة (α ≤ 0.05)، فيما أظهر أسلوب المجموعات المتعددة تحسن ملحوظ في المهارات الخاصة برياضة الجمناستك ، وأشارت الدراسة إلى تحسن في المتغيرات الفسيولوجية على مستوى الدلالة (α ≤ 0.05) حيث تبيّن وجود تأثير ايجابي للتدريب المركب في تحسين القدرة اللاأكسجينية وأظهر أسلوب المجموعات المتعددة تحسن في السعة اللاأكسجينية بشكل أكبر من باقي البرامج التدريبية مع وجود دور أقل للبرنامج التقليدي في تحسن هذه المتغيرات، وكذلك الأساليب المختلفة أظهرت فروق دالة احصائياً في مستوى أنزيم (CPK) وأنزيم (LDH)، مع عدم وجود فروق دالة احصائياً في القياسات القبلية والبعدية الخاصة بهرمون التستوستيرون (T) في رياضة الجمناستك، وتحسن طفيف في معدلات الهرمون في رياضة الكاراتيه وخاصة أسلوب التدريب المركب. وأشارت النتائج إلى وجود فروق ذات دلالة احصائية على مستوى الدلالة (α ≤ 0.05) بين البرامج التدريبية المختلفة حيث جاءت النتائج لصالح التدريب المركب في القدرات التوافقية والركلة الدائرية في الكاراتيه والقدرة اللاأكسجينية ولصالح المجموعات المتعددة في القدرات البدنية والدحرجة الأمامية الطائرة والسعة اللاأكسجينية مع عدم وجود فروق ذات دلالة اخصائية بين الأساليب المختلفة في متغيرات (المرونة، CPK، LDH، التستوستيرون T)، فيما وأوصت الدراسة باستخدام نفس الاجراءات والمتغيرات المتبعة في تنمية القوة في رياضتي الكاراتيه والجمناستك على فئات عمرية مختلفة وعدد أفراد أكبر من عدد عينة الدراسة وفي رياضات أخرى مع الاهتمام بمتغير الجنس في دراسات أخرى مشابهة لهذه الدراسة.