إن التسارع المستمر في تطور تكنولوجيا المعلومات والاتصالات قد أثر على جميع مناحي الحياة تأثيراً إيجابيا في أغلب الأحيان، ولكن ذلك لم يخل أيضا من تأثيره تأثيراً سلبياً على بعض الجوانب وبالذات على أمن وأمان المواطن الفلسطيني.