الأفكار البصرية بين مكي وابن الأنباري في إعراب القرآن
نوع المنشور
بحث أصيل
المؤلفون
النص الكامل
تحميل

المُلخّص

يَتَنَاوَلُ هَذَا الْبَحْثُ بِالدِّرَاسَةِ وَالْتَّفْصِيْلِ أَبْرَزَ الْأَفْكَارِ الْلُّغَوِيَّةِ وَالْنَّحْوِيَّةِ الْبَصْرِيَّةِ الَّتِيْ اشْتَرَكَ مَكِّيٌّ بْنُ أَبِيْ طَالِبٍ الْقَيْسِيِّ الْأَنْدَلُسِيِّ، وَابْنُ الْأَنْبَارِيّ فِي ذِكْرِهَا عَنْهُمْ، وَذَلِكَ فِي إِعْرَابِهِمَا لَلَقَرْآنِ الَكَرَيَمِ، حَيْثُ مَهَّدْنَا لَبَحْثِنَا بِمُقَدِّمَةٍ حَوْلَ الْمَدْرَسَةِ الْبَصْرِيَّةِ النَّحْوِيَّةِ تَارِيْخِيّاً، وَأبْرَزِ السِّمَاتِ الَّتِيْ اتَّسَمَتْ بِهَا فِي دِرَاسَةِ الْنَّحْوِ وَالْلُّغَةِ، ثُمَّ وَضَّحْنَا أَبْرَزَ تِلْكَ الْقَضَايَا، مُقْتَصِرِينَ عَلَى مَا اشْتَرَكَ بِهِ الِاثْنَانِ مَعاً، فَتَوْضَّحَ لَنَا مَدَى الْتَّطَابُقِ فِي نَقْلِ تِلْكَ الْأَفْكَارِ، ثُمَّ خَتَمْنَا بِبَيَانِ مَوْقِفْهِمَا مِنَ الْمَدْرَسَةِ الْبَصْرِيَّةِ، مُعْتَمِدِينَ الْمَنْهَجَ الْتَحْلِيِلي الْوَصْفِيِّ الْمُقَارِنَ.

المجلة
العنوان
مجلة التراث العربي
الناشر
اتحاد الكتاب العرب
بلد الناشر
سوريا
نوع المنشور
Both (Printed and Online)
المجلد
152
السنة
2019
الصفحات
111 - 130